You are currently viewing مشاكل حملات تسويق العيادات الطبية في الرياض وكيفية حلها و كيف تعرف إن التسويق اللي عندك شغال فعلاً… أو مجرد ديكور؟
تسويق عيادات طبيه في الرياض

مشاكل حملات تسويق العيادات الطبية في الرياض وكيفية حلها و كيف تعرف إن التسويق اللي عندك شغال فعلاً… أو مجرد ديكور؟

تسويق العيادات الطبية في الرياض
تسويق العيادات الطبية في الرياض

مشاكل حملات تسويق العيادات الطبية في الرياض وكيفية حلها و كيف تعرف إن التسويق اللي عندك شغال فعلاً… أو مجرد ديكور؟جربت تعاقد مع شركة تسويق إلكتروني،

دفعت ميزانية محترمة،

نزلت حملات، صور، فيديوهات، عروض…

وبعد شهرين، لما رجعت تسأل الاستقبال:

> “كيف الحجز؟ جاكم مرضى جدد؟”

كان الرد؟

“ما لاحظنا فرق…”

المشكلة مو عندك.

والمشكلة مو دايمًا في الإعلان نفسه.

المشكلة إن كثير من حملات تسويق العيادات الطبية في الرياض تُبنى على مبدأ:

“ننشر أكثر = نكسب أكثر”

بينما الواقع؟

اللي ينشر كثير بدون استراتيجية، بس يرفع الضوضاء… ما يرفع ثقة.

المريض ما يجيك لأنه شاف بوست حلو.

المريض يجيك لما يحس إنك تفهمه.

لما يشوف اسمك في تقييمات الناس.

لما يلقى إجابة على أسئلته حتى قبل لا يسأل.

ولما يدخل صفحتك ويحس إن فيه شي مختلف… إنكم “جهة موثوقة”.

في المقال هذا، بنحكي الواقع بدون تجميل:

– ليه كثير من الحملات تفشل حتى لو كانت جميلة؟

– وش الخطأ اللي يتكرر في كل حملة؟

– وكيف تعرف إن تسويق العيادات الطبية بالرياض اللي عندك شغال فعلاً… أو مجرد ديكور؟

وآخر شي، بنقول لك بالضبط وش المفروض تسأل عنه قبل ما توقع عقد مع أي جهة تسويق.

خلنا نبدأ.

1. أرقام التفاعل عندك ممتازة… بس العيادة فاضية؟

كثير من مدراء المجمعات ومسؤولي التسويق يقولون:

> “صفحتنا تمام، التفاعل عالي، والناس تشارك…”

بس لما تسأل:

“طيب كم مريض جديد دخل آخر أسبوع؟”

الجواب غالبًا:

“والله… قليل.”

هنا لازم نوقف.

السوشيال ميديا ما هي هدف… هي وسيلة.

والتفاعل ما يعني نجاح…

خصوصًا في التسويق الطبي – تسويق العيادات الطبية بالرياض ، لأن المريض ما يعلّق بـ”قلوب”، المريض يحجز بصمت… أو يتجاهل بصمت.

ممكن التفاعل يجي من جمهور ما يهمك

– ناس مو من منطقتك

– ناس مو مهتمين بالخدمة

– أو حتى حسابات غير حقيقية جاية من حملة مستهدفة غلط

فـ تلاقي المنشور عليه 1000 إعجاب،

بس ما فيه ولا موعد جديد على النظام!

والمحتوى؟ شكله حلو… بس ما يكلّم المريض

– فيه تصاميم؟ آه

– فيه عروض؟ أكيد

– بس فيه “رسالة”؟ فيه سبب يخليه يثق؟ فيه معلومة؟ فيه حافز؟

هذا الفرق اللي يحدد:

هل المريض راح يكمل تصفحك؟

أو يقفل الصفحة ويروح يشوف غيرك.

المشكلة مو في التفاعل… المشكلة في العُمق

المحتوى لازم يسحب المريض من أول لحظة ويقوله:

“إحنا نفهمك، نعرف قلقك، وعندنا حل واضح.”

– مو لازم تقولها كذا،

لكن لازم يحسها من أول بوست.

إحنا في ديجيتال تارجت، نقيس نجاح أي حملة بكم سؤال وصل العيادة…

كم استشارة جديدة انطلبت،

كم رقم دخل النظام…

مش بعدد القلوب والكومنتات.

2. المريض السعودي ما عاد يتأثر بالإعلان… يتأثر بالثقة

تسويق عيادات طبيه في الرياض
تسويق عيادات طبيه في الرياض

زمان، إعلان واحد فيه خصم أو صورة جذابة… كان يجيب نتيجة.

اليوم؟

المريض قبل لا يتصل أو يحجز، يفتح جواله، ويبدأ رحلة تحقيق:

🔍 يكتب اسم العيادة في جوجل

🔍 يدخل على Google Maps ويشوف التقييمات

🔍 يفتح حساب الإنستغرام ويتصفح

🔍 يقرأ التعليقات

🔍 يشوف إذا فيه وجوه حقيقية ولا بس تصاميم

🔍 ويتأكد: هل أحد مدحهم؟ هل لهم سمعة؟ هل في تفاعل حقيقي؟

لو أي خطوة من الخطوات هذي أعطت انطباع سلبي…

المريض يقفل الصفحة بهدوء، ويكمل بحثه.

حتى لو العيادة ممتازة فعلًا… الثقة انكسرت قبل تبدأ.

الإعلان ما عاد كافي

الناس تعبت من الكلام المنمّق.

تبي تشوف شي حقيقي، ناس جرّبوا، تعليقات صادقة، محتوى يعلّم ويطمن.

لو المريض حس إنك قاعد “تبيع له” زي أي مكان ثاني؟

خلاص… فقد الاهتمام.

لكن لو حس إنك تقدم له معلومة، تفهم احتياجه، وتتكلم بلغته؟

بيوقف، ويقرأ، ويفكر، ويمكن حتى يحجز.

الثقة ما تنبني في إعلان… تنبني مع الوقت

– لما تنشر محتوى توعوي يجاوب على أسئلته

– لما ترد باحترام على تعليق سلبي

– لما تطلع دكتورك يتكلم بلغة الناس

– لما توصل له وانت ما تطلب شيء

وقتها يقول: “هذولا فاهمين. هذولا أروح لهم.”

التفاعل الحقيقي؟ لما يسألك: “وين موقعكم؟”

المحتوى الناجح هو اللي يحفّز مريض يراسلك، يسأل، يستفسر،

مو اللي ياخذ لايكات من ناس ما عندهم نية يحجزون.

وبالتالي…

لو بتقيس نجاح حملتك بالإعلان، راجع نفسك.

اللي ينجح اليوم في تسويق عيادة طبيه في الرياض، هو اللي يفوز بثقة المريض… مو بمحفظته أولًا.

3. خمس أسباب تخلّي حملات التسويق الطبي تفشل من أول شهر… حتى لو دفعت ميزانية كبيرة

خلنا نكون صريحين…

كثير من أصحاب المجمعات الطبية يبدؤون حملاتهم التسويقية بحماس، يخصصون ميزانية، يتفقون مع شركة، ويطلقون أول إعلان.

بس بعد شهر، يجي السؤال:

> “وين الحجوزات؟ وين المرضى؟ ليه الدنيا ساكنة؟”

والإجابة غالبًا ما تكون مؤلمة، مو لأن الخدمة سيئة أو الإعلان ضعيف، بل لأن الأساس من البداية كان فيه 5 أخطاء جوهرية، تتكرر مع أكثر من 80٪ من العيادات اللي اشتغلنا معاهم في ديجيتال تارجت: تسويق العيادات الطبية في الرياض

أولًا: التركيز على “عدد اللايكات” بدل “نية المريض”

كثير من فرق التسويق تحاول تبهر المدير بأرقام الإنستغرام…

لكن الحقيقة؟ المريض ما يهمه اللايك، يهمه يلاقي معلومة، يطمن، يثق.

الحملات اللي تنجح، ما تركّز على الشكل… تركز على الرسالة.

ثانيًا: الإعلان قبل بناء الهوية الرقمية

ما يصير تحط إعلان على عيادة حسابها فاضي، أو تقييمها في جوجل دون 4 نجوم، أو ما عندها موقع مرتب.

الإعلان هنا مثل اللي يدعوك لمطعم، وتدخل تلاقي الطاولة متسخة… مستحيل تكمل الأكل، حتى لو كان لذيذ.

ثالثًا: نسخ أفكار مطاعم أو محلات على القطاع الطبي

القطاع الطبي له حساسية خاصة…

ما تقدر تسوق لدكتور زي ما تسوق لكوفي شوب.

المريض يتخذ قرار بعد تفكير، وبعد مقارنة، وبعد ثقة. لازم تحترم هذا العقل قبل ما تحاول تبيعه.

رابعًا: تجاهل قوة “السمعة الرقمية”

أحيانًا العيادة تكون ممتازة، والدكتور شاطر، والخدمة راقية…

بس أول شي يطلع في جوجل؟ تعليق سلبي من 2022.

لو ما في أحد يراقب، ويرد، ويراقب الصورة الكبيرة،

هذي السمعة بتضرب شغلك كله.

خامسًا: ما في استراتيجية، بس محتوى والسلام

تنزل منشورات كل يوم، تصاميم جميلة… بس ما في خطة، ما في هدف، ما في تحليلات.

يعني كأنك تركب سيارة وتمشي… بس ما تعرف رايح فين.

ودي تركز في هذي النقطة الأخيرة بالذات، لأنها مربط الفرس:

> في تسويق العيادات الطبية في الرياض، الهدف مو تنشر… الهدف: توصل، وتبني ثقة، وتحفّز المريض يتواصل معك.

وإذا هذا ما صار؟ فالمحتوى يتحول من استثمار… إلى عبء.

4. وش تفرق ديجيتال تارجت كـ تسويق العيادات الطبية في الرياض عن غيرها؟

ليش إحنا نعتبر “مؤسسة تسويق طبي بالرياض”… مو مجرد شركة إعلانات؟

الفرق الحقيقي ما كان يومًا في التصميمات، ولا في عدد المنشورات، ولا حتى في نوعية الإعلانات.

الفرق دايمًا يبدأ من “الفهم”.

فهمك للسوق، فهمك للمريض، فهمك للعيادة نفسها.

إحنا في ديجيتال تارجت، ما جينا عشان نقول لك: “نمسك حسابك ونسوّي لك بوستات.”

ولا قلنا: “نطلق حملة إعلانية ونشوف النتائج بعدين.”

إحنا نبدأ من السؤال اللي أنت يمكن ما قلت لنا إياه صراحة…

بس يبان من أول اجتماع:

> “هل في أحد يفهمني؟ يفهم أنا ليه تعبت من تبديل الشركات؟ ليه ما عاد أثق بسرعة؟ ليه كل ما أبدأ مع شركة جديدة… أحس إني رجعت من الصفر؟”

وديجيتال تارجت كانت إجابتنا مختلفة تمامًا…

لأننا اشتغلنا مع القطاع الطبي كأولوية، مو كـ “واحد من المشاريع”،

وصممنا نظام تسويق مخصوص للعيادات… مو مستعار من مطاعم أو كافيهات أو متاجر. لأن تسويق العيادات الطبية في الرياض مختلف تماماً

نشتغل على خطة كاملة تبدأ من تحسين سمعة العيادة على جوجل،

مرورًا بتحليل منطقتك والمنافسين فيها،

وصولًا لمحتوى يراعي لهجة المرضى في الرياض،

وينتهي بتقارير واضحة تقول لك:

كم زيارة جتك؟ كم مريض تواصل؟

وش أفضل وقت تنشر فيه؟

وش الحملة اللي جابت نتيجة؟

وش اللي تقدر توقفه وما يأثر؟

يعني ببساطة، إحنا ما نشتغل بـ”حظ”،

نشتغل برؤية، وفريق متخصص في “تسويق عيادات طبيه في الرياض” فقط،

لأننا نعرف إن كل تخصص له طريقته،

وكل مجمع له هويته،

وكل مريض له لغة مختلفة يتجاوب معها.

ديجيتال تارجت ما تبغى تكون بس “شركة تسويق”…

تبغى تكون “شريك نجاح”، تمسك معك الخطوة من البداية… وتبني معك على أساس ما يهتز.

5. خطتك الجاية تبدأ من هنا… لو كنت صاحب عيادة وتبغى نتيجة فعلية

إذا وصلت للفقرة دي، فأنت غالبًا جرّبت شركات، وسويت حملات، ويمكن حتى بدّلت أكثر من فريق تسويق… وكل مرة تبدأ بالأمل وتنتهي بالإحباط.

تسأل نفسك: “هل المشكلة من عندي؟ ولا في شيء فعلاً ما أحد فهمه لليوم؟”

خلني أقولها لك بصراحة:

أغلب شركات التسويق ينقصها شيء بسيط لكنه جوهري جدًا…

ما عندهم الوقت يسمعونك.

ما عندهم رغبة يفهمون سوقك.

يبغون يشتغلون بسرعة، بس ما يعرفون الفرق بين محتوى ينفع لمطعم، ومحتوى يلامس عقل وقلب مريض جاي يدور على راحة أو علاج.

والحقيقة؟

ما راح تنجح أي خطة تسويق طبي في الرياض إلا لما تكون مبنية على:

تحليل محلي فعلي: منطقتك، جمهورك، منافسينك.

محتوى يثق فيه المريض: مو مجرد بوست فيه “قبل وبعد”، بل قصة تلمس المريض وتجاوب على أسئلته.

أدوات واضحة للقياس: مو مجرد “اللايكات زادت”، بل كم مريض سأل؟ كم حالة حجزت؟ من وين عرفونا؟

وهذا بالضبط اللي نسويه في ديجيتال تارجت.

إحنا ما نطلب منك توقّع، نطلب منك تجربة.

وعشان كذا، وفرنا لكل صاحب عيادة جلسة تحليل مجانية، نشوف فيها كيف حضورك الرقمي،

وش نقدر نحسنه، وش نوقفه، وش نبني عليه.

لأنك ما تستاهل تسوّق بارتجال.

تستاهل خطة… تُبني عليك وعلى أهدافك.

كل اللي عليك؟

تكلمنا الآن، وخلنا نبدأ معك من أول خطوة بشكل احترافي، واضح، ومبني على فهم سوقك مو بس أرقام.

خلاصة الكلام… لا تبدأ الخطة الجاية من الصفر

في سوق مزدحم زي الرياض، الوقت اللي تمضي فيه تفكر، فيه منافس جالس يشتغل.

العيادات اللي كانت أمس مجهولة… اليوم طوابير.

وش اللي تغيّر؟ مو الأجهزة، ولا الموقع، ولا حتى الطاقم.

اللي تغيّر إنهم قرروا يتكلموا صح… يوصلوا صوتهم صح… يخاطبوا المريض باللي يهمه فعلًا.

وإنت؟

إذا وصلت للنقطة دي من المقال، فمعناها إنك جاد… ومو جاي تقرأ كلام تحفيزي وخلاص.

أنت تبغى تفهم، وتبغى نتيجة، وتبغى أحد يشتغل معك مو عليك.

وعشان كذا، فريق ديجيتال تارجت موجود هنا.

مش بس علشان نسوّي لك خطة ونمشي…

إحنا موجودين علشان نمشي معك خطوة خطوة.

من أول جلسة تحليل…

لحد أول مريض يدخل ويقول: “لقيتكم في جوجل، وحسّيت إنكم تثقون بأنفسكم”.

الآن، عندك خيارين:

إما تكمل بنفس الدوّامة: بوستات، إعلانات، أرقام وهمية ما تنعكس في أرض الواقع.

أو تبدأ خطوة ذكية مع مؤسسة تسويق طبي بالرياض فاهمه مجالك، ومجربة، ومبنية على سوقك المحلي الحقيقي.

📞 احجز جلستك المجانية الآن

خلّنا نسمعك، ونشوف مع بعض كيف نقدر نوصلك لأهدافك، بخطة تنبع من احتياج العيادة نفسها… مو نسخة جاهزة.

راسلنا واتساب أو اضغط على زر التواصل تحت، وابدأ خطوة مختلفة… لأنك تستحق أكثر من مجرد ظهور، تستحق نتائج.

ختر صح، وخلنا نبدأ نكتب قصة نجاحك القادمة معًا.

بهذا نكون قد تعرفنا على خدمات التسويق الإلكتروني الطبي وأهم الخدمات المتاحة عند الاشتراك في باقات السوشيال ميديا، بالإضافة إلى مهارات أفضل مسوق إلكتروني للعيادات بالرياض، والذي توفره شركة “دجيتال تارجيت”..

او عبر الواتس اب :

للتواصل بشركة دجيتال تارجيت : صفحة التواصل

نحن هنا لمساعدتك في كل ما تحتاجه لضمان نجاح مشروعك. يمكنك الاعتماد على “ديجيتال تارجت” كشريك موثوق في تقديم خدمات التصوير والمونتاج بأعلى جودة وأفضل الأسعار.

اترك تعليقاً