مؤسسة تسويق طبي بالرياض،
من برّة قد تبدو مجرد جهة خدمات…لكن في سوق مزدحم مثل الرياض، صارت فعليًا خط الدفاع الأول لسمعة كل مجمع وعيادة.
خلال آخر 10 سنوات، شفنا تغيّر كبير في طريقة تفكير المريض، وسلوك صاحب القرار، وأسلوب التنافس.
واللي كان يشتغل من 5 سنين… اليوم ما عاد يكفي.
اليوم، كثير من العيادات ظاهرين على الإنترنت، لكن حضورهم ما يتحوّل إلى زيارات.
الصفحات نشطة، الحملات شغّالة، والمحتوى ينزل كل يوم…
ومع ذلك، السؤال يظل موجود:
> “ليه المجمع شبه فاضي؟”
“وليه المنافس، اللي ما عنده حتى تقنيات متقدّمة، عليه زحمة ومواعيد ممتلئة؟”
الجواب؟
لأن السوق تغيّر، لكن كثير من استراتيجيات التسويق ما تغيّرت.
والمريض اليوم ما يتعامل مع العيادة كـ “خدمة”… بل كتجربة.
ما يضغط “احجز الآن” لأنه شاف تصميم حلو،
بل لأنه اقتنع… وثق… واطمأن.
وهنا يجي دور مؤسسة تعرف تفكّر من زاوية العيادة… وتتكلم بلسان المريض.
إحنا في ديجيتال تارجت، شفنا النتيجة بنفْسنا:
متى تكون الإعلانات هدر؟ ومتى تتحوّل إلى مرضى فعليين؟
متى يكون المحتوى أداة جذب؟ ومتى يكون مجرد “تنزيل يومي”؟
في المقال هذا، ما راح نقنعك إننا الأفضل…
لكن راح نوريك:
ليه كثير من حملات تسويق العيادات الطبيه في الرياض تفشل؟
وش الفرق بين تسويق مطعم… و تسويق مجمع طبي بالرياض ؟
وكيف تقدر تقيّم أداء أي شركة تسويق طبي، قبل ما تدخل معها؟
1. بداية القصة: ليه بدأنا نركّز على تسويق العيادات الطبية في الرياض؟
القطاع الطبي في الرياض مو سهل.
عدد المجمعات في ازدياد، والتقنيات صارت متقاربة، وحتى الأسعار ما عاد فيها فرق كبير.
اليوم، اللي يفرق فعليًا: كيف تظهر؟ وش يقول الناس عنك؟ وكيف توصل للمريض اللي يدور عليك؟
كنا نشوف كثير من العيادات تستثمر مبالغ كبيرة في البنية التحتية،
تجيب أجهزة متقدّمة، وتصرف على الديكور، وتختار أفضل الأطباء…
لكن لما تدخل على حساباتهم أو تبحث عنهم في جوجل؟
يا تلاقي محتوى باهت، يا تلاقي تقييمات ضعيفة، يا ما تلاقيهم أصلًا!
ومن هنا بدأنا ننتبه:
العيادة ما تحتاج تسويق… العيادة تحتاج “بناء ثقة رقمية”.
المريض السعودي اليوم واعي، ذكي، ويعرف يقارن.
أول خطوة يسويها؟ يفتح جواله ويبحث:
- – اسم العيادة
- – تقييم الناس
- – صور المكان
- – محتواهم في إنستغرام
- – مين اللي يرد؟ وإيش يرد؟
وإذا أول انطباع كان ضعيف؟ انتهت الفرصة قبل لا تبدأ.
حتى لو العيادة ممتازة فعليًا، الانطباع الرقمي الضعيف يُسقط أقوى الخدمات.
الشي الثاني اللي لاحظناه؟
إن كثير من الوكالات العامة كانت تتعامل مع العيادات كأنها بزنس عادي…
يركزون على “الوصول” و”التفاعل”، ويقيسون النجاح بعدد اللايكات والمشاهدات.
بس الحقيقة؟
العيادة ما تحتاج مشاهدات… تحتاج حجوزات.
وهذا بالضبط اللي خلّانا نحط كل تركيزنا على تسويق العيادات الطبية في الرياض كقطاع مستقل له استراتيجياته، وسلوك جمهوره، وخصوصية التعامل معه.
2. الفرق بين تسويق أي منتج… و تسويق عيادة طبية بالرياض
تسويق عيادة مو زي تسويق مطعم.
المريض ما يطلبك من أول صورة حلوة، ولا من خصم 50%.
المريض يمرّ برحلة كاملة فيها تفكير، تردد، مراجعة، وأسئلة كثيرة قبل ما يقرر يحجز.
وهنا الفرق الجوهري:
المنتج يُباع بالعاطفة…
لكن العيادة تُختار بـ”المنطق والثقة”.
المريض يسأل: – مين الدكتور؟
- – وش خبرته؟
- – كم تقييمه في جوجل؟
- – هل المكان نظيف؟
- – في أحد جرّبهم؟
- – الردود في التعليقات محترمة؟
- – عندهم موقع واضح ولا مجرد إنستغرام؟
وإذا ما لقى إجابة لكل سؤال، يروح للي بعدك على طول.
المحتوى يلعب دور الطبيب الأول
قبل لا يسمع صوت الاستقبال،
وقبل لا يدخل العيادة،
المحتوى هو اللي يستقبله أول.
ولو كان المحتوى تقليدي، أو غير مخصص، أو مبني على قوالب جاهزة…
المريض بيحس إن العيادة نفس أي مكان ثاني،
حتى لو فيها أفضل دكتور في الرياض.
إحنا جربنا نراجع حسابات عيادات ما كان يدخلها إلا 3–4 مرضى في اليوم،
ولقينا نفس النمط في كل منشور:
– صورة ستوك
– نص عام
– كلام مكرر
– أو فيديوهات قصيرة فيها موسيقى لكن ما فيها معنى
طيب… هل تتوقّع مريض يثق في جهة تقدم له خدمة طبية حسّاسة من محتوى كذا؟
التفاعل ما يعني نجاح
واحدة من أكثر المفاهيم المغلوطة اللي سمعناها:
> “احنا منشوراتنا عليها لايكات كثيرة!”
بس هل فيه اتصالات؟ هل فيه حجوزات فعلية؟ هل فيه طلبات استشارة؟
التسويق الناجح للعيادات يقاس بـ:
عدد المرضى الجدد
حجم التفاعل الحقيقي (استفسارات – واتساب – حجوزات)
تقييمات الناس بعد زيارتهم
وكم واحد رجع للمكان مرة ثانية
تسويق العيادة محتاج فهم لسلوك المريض، مو بس إبداع في التصميم.
وعلشان كذا، لو بتدور على مؤسسة تسويق طبي بالرياض فعلاً تفهمك…
دور أول على جهة تعرف الفرق بين “الضجة”، و”الثقة”.
3. كيف نبني ؤ تناسب السوق السعودي؟
الخطأ الأكبر اللي يقع فيه كثير من مقدمي خدمات التسويق هو تطبيق نفس الخطة على كل عميل…
مطعم، عيادة، متجر، صالون – نفس القوالب، نفس الأسلوب، نفس الأفكار.
لكن تسويق العيادات الطبية له خصوصيته.
وإذا كنا فعلاً نشتغل كـ مؤسسة تسويق طبي بالرياض، فالمفروض تكون خطتنا مبنية على السوق… مو على الإكسل.
إحنا نبدأ من هنا:
1. دراسة المنطقة والبحث المحلي
أول سؤال نسأله لما نبدأ مع عيادة جديدة:
> “إنت فين؟ مين حوالينك؟ وإيش أقرب منافس عندك؟”
مو كل حي في الرياض يشبه الثاني.
مريضة في حي النرجس تختلف عن مريضة في السويدي.
سلوك التفاعل، لغة المحتوى، وحتى نوع الأسئلة كلها تتغيّر حسب الشريحة المستهدفة.
علشان كذا، أول خطوة عندنا هي البحث المحلي:
الكلمات المفتاحية المرتبطة بالمنطقة
التقييمات الموجودة على جوجل
قوة المنافسين رقميًا
أسلوب المحتوى اللي شغال
نوع الحالات اللي تتكرر في العيادة
2. المحتوى التوعوي قبل الترويجي
المريض اليوم ما يحب أحد يبيعه.
يحب أحد يثق فيه.
إحنا ما نبدأ الحملة بمنشور فيه خصم.
نبدأ بسؤال شائع، أو معلومة طبية تهم الشريحة المستهدفة.
نبني تفاعل حقيقي… والمريض هو اللي يطلب التواصل.
مثال؟
بدل ما نقول:
> “احجز جلسة بوتوكس بـ499”
نقول:
“هل تعرفين الفرق بين البوتوكس والفيلر؟ وإيش يناسبك أكثر؟”
⬅︎ وبعدها ننتقل للتسعير لمن يهتم.
العيادة اللي تنصح قبل ما تبيع… تكسب ثقة، وتبني ولاء طويل المدى.
3. خرائط جوجل + الريفيوهات + محركات البحث
من أهم عناصر أي خطة تسويق طبي ناجحة اليوم:
تحسين ظهور العيادة على جوجل (Google Maps – Google Search)
زيادة عدد التقييمات الإيجابية الحقيقية
الرد على التعليقات السلبية باحتراف
بناء محتوى متوافق مع SEO يستهدف كلمات مثل:
أفضل دكتور أسنان في الرياض
عيادة جلدية في حي المونسية
تجميل الأنف في الرياض بدون جراحة
أسعار الليزر في الرياض
كل هذي عوامل تؤثر على قرار المريض قبل لا يتواصل حتى.
خطة التسويق اللي نشتغل عليها ما تنتهي في ملف PDF.
إحنا نتابع، نعدّل، نراقب، ونبني شغل يرفع العيادة في السوق… مش بس في الإنستغرام.
4. كيف ساعدنا مجمع طبي في الرياض يضاعف الزيارات خلال 60 يوم؟
قبل فترة تواصل معنا مدير تشغيل في مجمع طبي متوسط الحجم شمال الرياض.
كان عندهم 6 عيادات تخصصية، وعدد ممتاز من الأطباء، وموقع واضح على شارع حيوي…
بس رغم كل ده، معدّل الزيارات اليومية منخفض، والجدولة فيها فراغات كثيرة، والإعلانات ما كانت تجيب نتيجة.
لما بدأنا نراجع، لقينا ثلاث مشاكل أساسية:
1. المحتوى ضعيف وغير مخصص للفئة المستهدفة
2. حساب Google My Business شبه مهجور
3. الإعلانات شغّالة… بس ما فيها رسالة
إيش سوينا؟
ما بدأنا بحملة إعلانية.
بدأنا بكلمة بسيطة: “ليش؟”
حللنا المنافسين القريبين
راجعنا التقييمات اللي جاتهم
درسنا أكثر الأسئلة اللي يبحث عنها المرضى في نفس المنطقة
غيرنا أسلوب النشر من صور فقط… إلى توعية + تفاعل + تجربة حقيقية
كتبنا منشورات حقيقية تحاكي المريض، مثل:
> “ليه يهمك تختار عيادة أسنان فيها استشاري مو بس طبيب عام؟”
“إيش الفرق بين تنظيف عادي وتنظيف عميق؟ وليه السعر أحيانًا يختلف؟”
“وش أفضل وقت تسوي فيه تقشير بشرتك حسب نوعها؟”
بعدها، بدأنا المرحلة الثانية:
تأكيد ملكية حساب Google
تحديث الصور والمواعيد والموقع
طلب تقييمات من مرضى فعليين
الرد على كل تعليق سابق (حتى السلبي)
وبعد أسبوعين، أطلقنا أول حملة إعلانية صغيرة
لكن هذه المرة مو علشان “خصم”،
بل علشان نوصل محتوى الناس تفاعلت معه فعلًا.
النتيجة خلال 60 يوم:
معدل الزيارات تضاعف بنسبة 112%
عدد الاستفسارات على الواتساب زاد بأكثر من 180%
الصفحة طلعت في أول 3 نتائج عند البحث عن: “عيادة جلدية في [اسم الحي]”
4 دكاترة صاروا جدولهم ممتلئ أسبوعيًا، بينهم طبيب كان عنده وقت فراغ كبير قبل
السؤال هنا مو: “إيش استخدمنا؟”
السؤال الأهم: “ليش سويناه؟”
وإجابة هذا السؤال هي اللي تفرق بين أي شركة تسويق… ومؤسسة فعليًا فاهمة القطاع الطبي.
5. أكثر الأخطاء اللي شفناها في تسويق العيادات الطبية بالرياض
في آخر كم سنة، اشتغلنا مع مجمعات كثيرة، وبعضها جاي من تجربة سيئة مع شركة تسويق سابقة.
وفي كل مرة نسمع نفس الجمل تتكرر:
> “كنا ننزل كثير بس ما في حجوزات.”
“الحملة مشت أول أسبوع وبعدين وقفت.”
“جوجل ماب عليه تعليقات سلبية واحنا ما نعرف كيف نرد.”
“المحتوى ما يعكس مستوى العيادة أبداً.”
وهنا حنشاركك أكثر الأخطاء اللي تتكرر – واللي لازم تتفاداها فورًا لو كنت صاحب قرار:
1. التركيز على عدد اللايكات بدل عدد المرضى
فيه فرق كبير بين “الانتشار” و”النتيجة”.
المعيار الحقيقي لتسويق العيادات هو:
كم مريض جديد جاك؟
مو كم واحد عمل لايك على المنشور.
إعلانات العيادات لازم تكون موجهة، ذكية، مبنية على “نية المريض”… مو على التريند.
2. إعلانات بدون استراتيجية
كثير من الشركات تسوّي إعلان مباشر فيه خصم أو عرض، وتنشره على أمل إنه يجيب حجوزات.
لكن بدون استهداف دقيق، ولا تحليل مسبق، ولا فهم للموسم أو نوع الخدمة… الإعلان يطير الميزانية بلا فائدة.
إحنا نؤمن إن الإعلان الجيّد يبدأ من السؤال:
>”هل هذا الوقت مناسب؟ وهل الجمهور جاهز؟”
3. إهمال السمعة الرقمية
في بعض المجمعات، تدخل على Google Maps وتلقى تقييم 3.2
وعدد من التعليقات السلبية من شهور بدون رد…
أو تعليقات فيها اتهامات… وما في توضيح أو متابعة.
وفي المقابل، العيادة اللي تهتم بردودها، وتتابع تقييمات عملاءها، وتطلب في كل زيارة تقييم محترم… تبني لنفسها درع رقمي يصعب كسره.
4. تصميم المحتوى بطريقة عامة
منشورات فيها نصوص مكررة، صور ستوك، فيديوهات بدون هوية، أو محتوى طبي بدون تدقيق…
هذا النوع من المحتوى مش بس ما ينفع، بل ممكن يضرّ سمعة العيادة.
المريض ذكي، ويشوف الفرق بين العيادة اللي تقدم له قيمة، وتلك اللي “تسوّي تواجد والسلام”.
5. التعامل مع العيادة كأنها منتج تجاري
زي ما قلنا من قبل… العيادة مو براند مشروبات.
الرسالة، النبرة، الألوان، وأسلوب الحوار… كل شيء لازم يعكس بيئة طبية محترمة، ومُطمئنة، وإنسانية.
لما المحتوى يتكلم بلغة ساخرة أو تسويقية مفرطة… ينعكس على ثقة المريض حتى قبل ما يوصلك.
في النهاية…
اللي يميّز مؤسسة تسويق طبي في الرياض فعلاً عن غيرها، هو إنها تفهم العيادة قبل ما تسوّق لها.
تفهم جمهورها، ونقاط قوتها، وتحدياتها، وتبني خطة واقعية مش كلام على ورق.
6. ليه تعتبر ديجيتال تارجت موثوقة كـ مؤسسة تسويق طبي بالرياض ؟
خلّنا نكون واضحين من البداية:
في الرياض اليوم، أي أحد ممكن يفتح حساب إنستغرام، يصمّم كم بوست، ويسمّي نفسه “مسوّق”.
لكن قليل اللي فعلاً يشتغل على تسويق عيادة طبية كقطاع له خصوصيته، قوانينه، وأخلاقياته.
فليش كثير من مدراء المجمعات اللي اشتغلنا معاهم رجعوا واشتغلوا معنا مرّة واثنين وثلاث؟
الجواب في ثلاث أشياء نتمسك فيها من يومنا الأول:
أولًا: فرقنا بين العيادة… والمطعم!
إحنا ما نشتغل بقوالب جاهزة.
نشتغل بخطة مفصلة لكل مجمع، حسب تخصصاته، موقعه، جمهوره، وحتى طبيعة الأطباء اللي فيه.
نعرف الفرق بين محتوى “توعوي” يبني الثقة، وبين محتوى “تجاري” ما يناسب القطاع الطبي.
ثانيًا: فهمنا لعقلية المريض السعودي
المريض اليوم ما يثق بسهولة… ولا يقرر بسرعة.
علشان كذا نشتغل على كل نقطة في رحلته الرقمية:
من أول ما يكتب “دكتور جلدية في النرجس” في جوجل
إلى لما يدخل صفحتك ويشوف البوستات والتعليقات
إلى أول رسالة واتساب توصل له، وكيف ترد عليه
إحنا نراقب السلوك، نحلل، ونبني محتوى يكلّم المريض بلغته، ويجاوب على اللي يدور عليه قبل ما يسأله.
ثالثًا: تقارير ونتائج شفافة
في ديجيتال تارجت، ما نشتغل بـ”كلام عام” ولا “تفاعل وهمي”.
كل خطة لها أهداف واضحة:
- – كم مريض جديد تم التواصل معه
- – كم استشارة انطلبت
- – كم تقييم انكتب
- – وكم رتبة طلعت فيها العيادة في محركات البحث خلال شهر
وكل هذا بتقارير دورية، وشفافية تامة.
علشان تعرف إيش نشتغل عليه، وإيش باقي، وإيش اللي فعليًا جاب نتيجة.
وببساطة…
إحنا ما نقيس شغلنا بعدد المنشورات.
نقيسه بعدد المرضى اللي يدخلون عيادتك، ويرجعون يمدحون فيها.
7. لو كنت صاحب عيادة… هذا اللي تحتاج تبدأ فيه اليوم
خلّنا نكون واقعيين…
لو وصلت لهنا، فأنت شخص تعرف تمامًا إن التسويق اليوم مو ترف، ولا شيء إضافي.
خصوصًا في القطاع الطبي، وفي مدينة مثل الرياض،
إما إنك ظاهر بثقة… أو مختفي وسط الزحمة.
بس السؤال الحقيقي الآن:
من تختار يكون مسؤول عن صورتك؟
هل تختار جهة:
– تعتمد على منشورات جاهزة، وصور متكررة؟
– أو تشتغل معك بشراكة، وتفهم عيادتك كأنها عيادتهم؟
هل تبغى ظهور؟
ولا تبغى “سمعة رقمية” تدوم وتكبر وتجيب لك مرضى فعليين؟
لو كنت صاحب مجمع أو مسؤول تسويق،
إحنا في ديجيتال تارجت جاهزين نبدأ معك بخطوة بسيطة…
بدون التزام، وبدون وعود فضفاضة.
فقط:
مراجعة مجانية لحساباتك الرقمية
تحليل حضورك الحالي على جوجل
تقرير مبسط لأبرز فرص النمو اللي قدامك
ومكالمة وحدة تشرح لك بالضبط: كيف ممكن نغيّر النتيجة خلال 60 يوم؟
ختر صح، وخلنا نبدأ نكتب قصة نجاحك القادمة معًا.
بهذا نكون قد تعرفنا على خدمات التسويق الإلكتروني الطبي وأهم الخدمات المتاحة عند الاشتراك في باقات السوشيال ميديا، بالإضافة إلى مهارات أفضل مسوق إلكتروني للعيادات بالرياض، والذي توفره شركة “دجيتال تارجيت”..
او عبر الواتس اب :
للتواصل بشركة دجيتال تارجيت : صفحة التواصل
نحن هنا لمساعدتك في كل ما تحتاجه لضمان نجاح مشروعك. يمكنك الاعتماد على “ديجيتال تارجت” كشريك موثوق في تقديم خدمات التصوير والمونتاج بأعلى جودة وأفضل الأسعار.
